أخيراً على الدولة اليوم أن تبسط هيمنتها على مدينة العدين وعلى الكل أن يكون تحت القانون على رأسهم الشيخ صادق باشا وولده جبران كما يجب على القانون أن يتخذ مجراه في الانتهاكات التي ارتكبت من قبل بيت باشا بحق المواطنين هناك اظافة إلى ضرورة وضع حد لتدخلات جبران باشا في عمل القضاء .
مدونة صرخات مظلومةهي عالمي الذي يحتويني .. هي المكان الذي اقول فيه ما اريد دون ان يعارضني احد او يمنعني من التفوه بأي شئ
الثلاثاء، 24 أبريل 2012
العدين مملكة الــ باشا
أخيراً على الدولة اليوم أن تبسط هيمنتها على مدينة العدين وعلى الكل أن يكون تحت القانون على رأسهم الشيخ صادق باشا وولده جبران كما يجب على القانون أن يتخذ مجراه في الانتهاكات التي ارتكبت من قبل بيت باشا بحق المواطنين هناك اظافة إلى ضرورة وضع حد لتدخلات جبران باشا في عمل القضاء .
الأحد، 15 أبريل 2012
الى الناطق بأسم حزب الاصلاح في اليمن

يك يا محمد قحطان
هل شعرت يوماً البرد او الجوع او العطش ؟
هل خسرت غالي عليك خلال هذه الثورة ؟
هل طردت من عملك ؟
هل اعتقلت او عذبت في سجون النظام ؟
هل جلست في ساحة التغيير في ظل البرد القارس وفي الحر الشديد ؟
هل شاركت في مسيرات واصبت فيها ؟
نصيحتي لك عليك احترام ارادتنا وعدم التعامل معنا وكأننا مجرد لعبة في يدك انت وحزبك
هود:عبد الإله حيدر ضحية حقد وقضاء مسيَّس

الأخ/عبد ربه منصور هادي
رئيس الجمهورية المكرم
تهديكم هود أطيب تحياتها وتتمنى لكم التوفيق في أداء أعمالكم على الوجه الأمثل، وتود مخاطبتكم بشأن طلبها الإفراج عن الصحفي/عبد الإله حيدر شائع، المعتقل منذ تأريخ16/8/2010م وحتى يومنا هذا، منقولا بين جهازي الأمن القومي والسياسي، وكان قد صدر بحقه حكم بالسجن من المحكمة الجزائية المتخصصة، التي أصدرت الحكم دون النظر في طلبه التحقيق في واقعة اختطافه، كما استند الحكم إلى وقائع غير مجرمة أصلا متعلقة بطبيعة عمله كصحفي.
الأخ الرئيس..
إننا نؤمن أن الصحفي عبد الإله حيدر، هو ضحية انتقام سياسي بسبب أدائه المهني في ما يتعلق بالحرب على الإرهاب، وإذا كان النظام السابق قد تواطأ على سجنه وتلفيق الاتهامات وتدبيج الأحكام بحقه، فإننا نربأ بكم كرئيس منتخب أن يستمر بالسماح باستمرار هذه الجريمة.
لذا .. فإننا نطلب التوجيه إلى الجهات المختصة بالإفراج عنه، وتسوية وضعه القانوني بما يضمن محو الآثار القانونية للحكم القضائي المسيَّس الصادر بحقه.
مع خالص تقديرنا،،،
المنسق
المحامي/محمد ناجي علاو
14/4/2012م
السبت، 14 أبريل 2012
نداء انساني

لطفلة نوال اليمني تبلغ من العمر 7سنين قدر الله عليها بمرض
عمليات جراحيه خلال سنتين ويكون التحسن مؤقت ثم يعود الورم من
ملاحظة: لمن يريد التواصل على هذه الارقام وجزاكم الله خيرا ولا اراكم الله مكروه :
735220300
771946644
714360840
هذا هو صاحب الرسالة يمكنكم التواصل معه والتاكد منه :
صورة احدى جرحى الثورة اليمنية
الخميس، 12 أبريل 2012
الانظمه العربيه سبب تعاسة الامه
كتبهافاطــــــمة الاغـــــبري ، في 21 يناير 2007 الساعة: 08:08 ص من مدونتي السابقة
سوريه ،الأردن ،السعوديه ،المغرب ،العراق،مصر و…الخ دول عربيه عانت وعانت ولا زالت تعاني الكثير من ويلات هذه الانظمه الدكتاتوريه التي تعمل جاهدةً على إنتهاك حقوق المواطن وسلب الحريه اغلى ما وهبه الله للإنسان ،وبسبب تلك الحياة لجأ بعض المواطنيين الى ترك اوطانهم واهلهم مجبرين والرحيل الى بلدان اخرى بعيدة عن سياسة الانظمه الجائره وكذلك ليتسنى لهم ممارسة حريتهم كما يريدون وبعيداً عن المطاردات والتهديدات الحمقاء التي يقوم بها بعض رجال المخابرات وما اكثرهم في بلادننا العربيه .
إن المواطن العربي اليوم اصبح لا يشعر بتاتاً بشئ اسمه الأمن والأمان ..فلأمن والأمان اصبحتا مجر كلمتيين تتداولهما الانظمه السياسيه هنا وهناك ..وها هي العراق تدفع ثمن تلك السياسه قبل وبعد حكم الرئيس المخلوع الشهيد صدام حسين ..تلك السياسه التي تميزت بالمقابر الجماعيه وإستخدام لغة القمع والعنف لكل من يعارض الحكم او يحاول بأي محاولة انقلاب ..طبعاً وانظمة الحكم في بلداننا هي نسخة مصغرة لنظام الحكم في العراق.
كم كنا نأمل ان ننال ومن خلال هذه الانظمة حريتنا وكل شئ نحلم به ولكن ماذا نقول فلا حياة لمن تنادي والأنظمة لا زالت كما هي لا تحاول التغير من سياستها فهي لا تسمع سوى امريكا رغم كل ما يحدث في فلسطين والعراق ورغم كل التهديدات التي تتعرض لها كلاً من سوريا وايران إلا ان الانظمة لا زالت تعيش في سكرتها وما يحدث ويدور حولها اصبح اليوم لا يعنيها وما يعنيها هو كيفية الحفاظ على الكرسي حتى لوكان بتلك الطرق الحقيره التي تباركها امريكا صاحبة اكبر مصالح في الوطن العربي .
انا في بداية كتابتي لهذا المقال ذكرت مجموعه من الدول العربيه ولم اذكر يمن الحكمة والايمان ولكن هذا لا يعني اني راضيه عن سياسة الحكم في بلادنا بل العكس فنظام الحكم هنا عسكري لا يقل سوءً عن انظمة الحكم العسكريه في الدول العربيه الاخرى ،فلإنتهاكات موجوده وعلى عينك يا سيدي مواطنيين يقتلون بغير ذنب وأخرين يعتقلون ولا يعرف ذويهم اين هم ،والأمن مفقود،التقارير الدوليه الواحد تلو الأخر وكله حول الأنتهاكات داخل اليمن ورغم كل ما يحدث في اوطاننا إلا اننا لا نجد اي موقف ايجابي تتخذه امريكا الراعية الاولى لحقوق الانسان كما يقال عنها .. وما نجده منها هو التواطؤ التام مع الانظمه العربيه والعمل معهم بما يتوافق مع المصلحه ولأن الشعوب العربيه ترفض رفضاً تاماً اللبراليه الامريكيه فهذا بحد ذاته جعل امريكا تقبل بكل ما يحدث له من انتهاكات وذلك حتى لا تثور الشعوب وبتالي تخسر امريكا هيمنتها على الشرق الاوسط .
وهكذا يبقى القمع والانتهاكات وغيرها هي الحامية الوحيده لسياسة الامريكه في المنطقه إظافة الى الحكام السمتعربيين الذي باعو ولازالو يبيعو ضمائرهم .
اختتم بقصيدة احمد مطر
في البلاد العربيه
عندما ترفض ان تولد عبداً
يسحب الجرح رجيليك فتأتي مرغماً بالقيصريه
حاملاً حرية في يدك اليمنى
وفي السرى وصية
فإذا عشت تمت
حسب قانون السكوت
وكما جئت توافيك المنية
يسحب الجراح رجليك
الى القبر
فتمضي مرغماً بالقيصريه
صدام شهيد وعربي شريف رغماً عن الحاقدين
كتبهافاطــــــمة الاغـــــبري ، في 16 يناير 2007 الساعة: 16:26 م من دونتي في مكتوب
اربعون جلسه مقسومة على ثلاثة عشر شهراً هي عمر محاكمة الرئيس العراقي الأسبق صدام
حسين .. هذه المحاكمه التي تمت في محكمه تعمل تحت ظلال الاحتلال الانجلو امريكي وسُيرت
بقضاة لا يفقهون في العدالة شئ ..هذه المحاكمه التي كانت اشبه بمسرحيه هزيله اخرجتها قوات الاحتلال لتظهر امام العالم انها ديمقراطيه خصوصاً عندما تحاكم زعيم دكتاتوري كان سبباًَ في تعاسة شعبه.
طبعاً وكما نعلم جميعاً فمحاكمة صدام لم تكن من اجل الشعب او من اجل العثور على الاسلحه النووي كما ادعت ماما امريكا وانما كان لدخولها العراق رساله الى كل من يتجرئ ان يقول لأمريكا لا او يتمادى على ابنتها المدلله اسرائيل.. صدام كان شجاعاً وقوياً رفض ان ينذل لامريكا وضرب اسرئيل ولهذا دفع الثمن غاليأ ولكن دفعه لوحده فأخوانه من الزعماء العرب الذين كانو يتباهون بقوته وشجاعته وصبره اليوم تخلو عنه وجعلوه يقف وحيداً بجابه قوات الاحتلال .. تبرؤ منه ومن بلاد الرافدين التي كانت مفتوحه لهم وقتما اتاجو اليه.
صدام وقف اليوم وحيداً امام حبل المشنقه وقف وقفت رحلاً شجاع قوي صابر دخل الى صالة الإعدام وهو مرفوع الرأس دخل بروح المؤمن القوي الذي يشتاق الى للقاء خالقه بعيداً عن دنيا الذل التي يسيطر عليها الانذال .. الانذال الذين كرهو صدام الزعيم والاسير والشهيد ،وكم هو مؤلم ومؤسف في نفس الوقت عندما نجد اولئك الذين يتخذون من الدين ستار لهم للمارسة ما يحلو لهم من جرائم ضد الشعب العراقي ..هؤلا المجرمين الذين ارادو ان يجعلو من العراق ساحات للإقتتال الطائفي خصوصاً ضد الأقليات السنيه الموجوده هناك ..هؤلا المجرمين الذين كان لهم الدور الفعال في إعدام الرئيس العراقي صدام حسين ونحن سمعنا من خلال الشريط المسجل الذي بثته القنوات الفضائيه الهتافات التي لا تدل غلا على حقدهم الاسود هتافتهم التي لم تحترم الرجل وهو في حالةا عدام .
ولكني اقول لأولئك القتلى وللعملاء الخونه وكل من يحملون الكره والحقد الدفين لشهيد صدام حسين خصوصاً الحاقدين من العرب ، ان الشهيد صدام حسين رحل ولكنه رحل بكرامة وشجاعه وعزة نفس رحل رجلاً قوياً صامداً استطاع بقوته ان يخذل كل اعدائه حتى في الساعات الاخيره من حياته .. ان ابا عدي سيظل اسمه يرفرف كالأعلام عالياً لا تمسه ايادي القتلى ،سيظل الزعيم العربي الذي يستحق ان نتبهى به على مر العصور .
رسالة الى الكويت
إن الشهيد صدام اخطأ حين دخل الكويت ولكنه وكما تعلمون دفع ثمن ذلك هو وشعبه ولهذا احب ان اقول لكم ان المسامح كريم والرجل قد استشهد فكونوا اكبر من مواقفكم المهينة بحقكم ويكفي أهانه لأنفسكم .
رساله الى القارئ
اليوم وبعد رحيل الزعيم العربي الشهيد صدام حسين لا يسعنى غلا ان نقول له رحمه الله وطيب ثراه وكم اتمنى من كل قارئ لهذا المقال ان يقرا الفاتحه على روحه .
الثلاثاء، 10 أبريل 2012
اين مصير المعتقلين الشباب في اليمن
كتبهافاطــــــمة الاغـــــبري ، في 8 مارس 2012 الساعة: 12:23 م
بدأت الثورة اليمنية في 11 فبراير 2011 ولاجلها تكونت ساحة التغيير بصنعاء والتي اخذت مساحة كبيرة في داخل هذه الساحة وجد العديد من الشباب الثائر المؤمنون بالتغيير والذين يريدون بناء الدولة المدنية التي نحلم بها جميعاً ولكن الامر الذي يؤلمنا الان هو ان العديد من الشباب الذين كانو يخرجون في المسيرات التي كانت تقوم بها اللجنة التنظيمية التابعة للقاء المشترك يتم اختطافهم هناك الكثير منهم اليوم مخفيين قسريا وهناك من هم موجودين في العديد من السجون على رئسها الامن القومي والامن السياسي والبحث الجنائي والسجون الموجودة في المعسكرات منها معسكر السواد والصباح وكذلك هناك بعض المنازل التي لا نعلم اين هي يتم اعتقال الشباب فيها وما يزيد الامر حسرة ان حكومة الوفاق الوطني الى اليوم لم تفعل شيء من اجل هؤلاء الشباب فرغم المناشدات ورغم كل شي نجدهم يقفون مكتوفي الايدي وكأن الحرية لهؤلاء الشباب سيظرهم حتى الاخ عبدربه منصور هادي رغم هذا كله الى الان لم يتخد اي قرار قوي يتعلق بهم .. فيا ترى ماهو مصير هؤلاء الشباب خصوصا وانهم يتعرضون لشتى انواع العذاب .